في احد الايام توفت بنت لا زلت في شبابها و ذهب اخيها لكي يدفنها وعندما نزل الى
القبر لكي يدفنها وقع منه بطاقته الشخصية ورخصة السياقة ولما وصل الى البيت تدكر
ولما سئل الناس هل يمكن ان يحفر القبر لكي يستخرج اوراقه قالوا له ان يئتي
برخضة
عند وكيل الملك ولما شرعوا في حفر القبر نزل اليه الاخ فواجد القبر مثل فرن الخبز جد
مشتعل بالنار وعند سأل امه عن لماذا كان القبر ساخن قالت امه انها لم تتواجه الى القبلة
ابدا و لم ابدا ان اعلمها الصلاة لهذا يجب على الكل ان يصلي قبل فواة الاوان لان
الانسان لا يعلم متى يموت